مجموعات في الانتشار تدعم القاضي البيطار

دعت مجموعات وجمعيات لبنانية في الانتشار مثل "team hope"، "lebanese swiss association " lebanese international lobby 
"مغتربين مجتمعين"، "لـ حقي الاغتراب"، "جمعية أهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت"،
"lebanese hub"، "the lebanese diaspora" ، "المرصد القانوني"، "الحراك الاغترابي اللبناني"، "شمالنا"
"تقدم progress"، "صرخة شعب"، "وصل صوتك"، "اتحاد ثوار الشمال"، "انتفض"،"our new lebanon"، 
"united lebanese league"،"expatiated for lebanon" وغيرهم، حكومات دول الاتحاد الأوروبي وأستراليا وكندا واليابان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة، لـ "اتخاذ إجراءات فورية وفرض عقوبات لمحاسبة الجناة في انفجار بيروت الرابع من آب 2020، الذين حاول العديد منهم بلا هوادة عرقلة العدالة والتمتع بالإفلات من العقاب على الرغم من جهود القاضي طارق البيطار في استدعاء هؤلاء المشتبه بهم للاستجواب".

واعتبرت هذه المجموعات أن التحقيق في انفجار مرفأ بيروت يواجه العديد من العراقيل من قبل مختلف السياسيين والجهات الفاعلة في لبنان، كمحاولات "ترهيب" قاضي التحقيق طارق البيطار وإسقاطه، بما في ذلك تهديدات بالقتل، وحظر سفر، واتهامات. 

وأوضحت المجموعات أن الدعوة إلى فرض عقوبات دولية، تأتي بسبب "عدم امتثال الدولة اللبنانية لالتزاماتها الدولية المنصوص عليها في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان"، لا سيما اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد. بناء على ذلك دعت المجتمع الدولي إلى " فرض عقوبات مالية وعقوبات فورية على السفر ضد كل من يعرقل التحقيق والوصول إلى العدالة في انفجار بيروت"، و"الضغط على السلطات اللبنانية لضمان سلامة القاضي البيطار ووقف المضايقات والترهيب"، كما دعت "للضغط على السلطات اللبنانية لاتخاذ جميع التدابير اللازمة لضمان إجراء التحقيقات المحلية بدون أي تدخل سياسي، من أجل تحقيق المساواة منعاً لانتهاكات الحق في الحياة"، كذلك طالبت ببعثة لتقصي الحقائق تابعة لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة لدعم التحقيق.

كما نشرت أسماء المطالب بفرض عقوبات دولية عليهم وهم: 
غازي زعيتر
نهاد المشنوق
حسان دياب
أنطوان صليبا 
عباس إبراهيم
غسان عويدات
غسان خوري
يوسف فنيانوس