إليكم نتائج الاستشارات النيابية غير الملزمة

  • تاريخ النشر: الإثنين، 27 يونيو 2022 آخر تحديث: الثلاثاء، 28 يونيو 2022
إليكم نتائج الاستشارات النيابية غير الملزمة

انتهت الاستشارات النيابية غير الملزمة التي أجراها الرئيس المكلف نجيب ميقاتي في ساحة النجمة، والتي بدأت قرابة الساعة الثانية بعد الظهر، وأكدت الكتل المشاركة اليوم خلال الاستشارات مواقفها من الحكومة المزمع تأليفها من قبل الرئيس المكلف نجيب ميقاتي، على أن تستكمل غداً.

  • النائب علي حسن خليل باسم كتلة "التنمية والتحرير": أكد ضرورة تشكيل حكومة في أسرع وقت، مضيفاً أنه تم التركيز على إقرار خطة التعافي المالي التي لم تحل حتى اللحظة على مجلس النواب بالطرق الدستورية المتعارف عليها". كما شدد على ضرورة حسم موضوع تلزيم معامل الكهرباء، وضرورة الانتقال إلى مرحلة ثانية في تنظيم هذا القطاع.
  • نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب: طالب بالإسراع في تشكيل الحكومة، وذلك عقب لقائه الرئيس المكلف نجيب ميقاتي، كما لفت إلى ضرورة متابعة الملفات المطروحة والاتفاق مع صندوق النقد الدولي ومواكبة عملية ترسيم الحدود البحرية، داعياً إلى إعادة العلاقات الطبيعية مع كل الدول العربية ودول الخليج العربي والمجتمع الدولي.
  • النائب جورج عدوان باسم "الجمهورية القوية": أكد أن التكتل لن يشارك في هذه الحكومة، مشدداً على أن المراقبة ستكون "شرسة"، كما أمل اتجاه المجلس النيابي إلى انتخاب رئيس جديد للجمهورية في أقرب وقت. وأشار إلى أن شروط التكتل تتمثل بحكومة تستعيد قرار الدولة في كل الأمور، لتصبح استعادة العلاقات مع الدول الخارجية ممكنة، مؤكداً أن الشروط التي وضعتها الكتلة لا يمكن أن تطبق في الأشهر الثلاثة الأخيرة لهذا العهد.
  • النائب محمد رعد، باسم "الوفاء للمقاومة": أكد أن الأزمة داخلية وخارجية، ومعالجتها تستلزم مشاركة الجميع من أجل النهوض. ومن شاء مقاطعة الاستشارات فهذا شأنه ولكن من غير المقبول أي يقاطع لإلقاء اللوم على الآخرين، مؤكدا أنّ على الجميع تحمل المسؤوليات في هذه المرحلة.
  •  النائبة حليمة قعقور باسم النواب "التغييريين": أعلنت أنهم لن يشاركوا في أي حكومة "محاصصة أو وحدة وطنية"،  محملين المسؤولية للرئيس نجيب ميقاتي، كما طالبوا بحكومة مصغرة مع صلاحيات استثنائية، توزع الخسائر بطريقة عادلة وتقوم بمهام إنقاذية، مضيفة أن "شيطنة" وجهات النظر المختلفة بين النواب التغييرين غير مقبول، وهذا الاختلاف يقوي ولا يضعف، ولفتت إلى أن النواب "التغييريين" ليسوا كتلة بل هم في طور بناء تكتل ويتفقون على أغلبية الأمور.
  • النائب تيمور جنبلاط باسم "اللقاء الديمقراطي": أعلن أن الكتلة لن تشارك في الحكومة لكنها ستساعد في التأليف.  لافتاً إلى تمنيها النجاح لميقاتي في هذه المرحلة الصعبة التي يمر فيها البلد.

  • كتلة "الاعتدال الوطني": طالبت  بوزيرين أو ثلاثة في الحكومة، قائلة: يحق لنا التمثل في الحكومة وأن تكون حصتنا وازنة فيها ونتمنى لميقاتي النجاح وإعطاء كل الأهمية للمناطق النائية، وشددت على ضرورة الإنماء المتوازن.

  • النائب طوني فرنجية باسم التكتل "الوطني المستقل": أكد أن أولويات التكتل بعيدة كلّ البعد عن المشاركة في الحكومة أو عدمها، قائلاً: نحن لا نرفض المشاركة ولا نطلب ذلك أيضاً. كما رأى أنه في حال تشكلت الحكومة، فيجب أن تكون لفترة قصيرة تخفف ضغط الانهيار عن الناس، وتمرر الموسم السياحي على خير.

  • النائب سامي الجميّل:  أكد ضرورة تشكيل حكومة، لكنه لَن يشارك في حكومة المحاصصة، متمنياً أن تكون حكومة مستقلة. كما لفت إلى أن لو سمى الجميع السفير نواف سلام كما الماضي كان أصبح لدينا حكومة مستقلة.

  • النائب ميشال معوض باسم "شمال المواجهة": أشار إلى أن الاستمرار بحكومات الوحدة الوطنية ما هو إلا استمرار للـ"شلل"، مذكراً بأن كتلته شاركت بالاستشارات ولم تسم رئيس الحكومة المكلف نجيب ميقاتي، لأن الطريقة التي يتم فيها تشكيل الحكومات لن تأتي بالحلول المطلوبة.

  • النائب غسان سكاف: رأى أن الحكومة مؤجّلة إلى العهد المقبل وهذه حكومة الوقت الضائع، مشيراً إلى أن البلاد بحاجة إلى حكومة طوارئ سياسيّة ومصغّرة تكون "مطعّمة باختصاصيين"، مشدداً على ضرورة الإسراع بتشكيل الحكومة.

  • النائب عدنان طرابلسي باسم كتلة "جمعية المشاريع": اعتبر أن عمر الحكومة قصير لكن بإمكانها أن تجتهد إذا توفرت النيات، داعياً ميقاتي إلى الإسراع في التشكيل، مشيراً إلى أن الحكومة المنتظرة أمامها مهمّة ترسيم الحدود ليتمكّن لبنان من التنقيب عن النفط والغاز.

  • النائب جميل عبود باسم "مشروع وطن الإنسان": خرج من لقاء ميقاتي دون الإدلاء بتصريح، فيما غاب النائب نعمة افرام عن اللقاء.
  • النائب عماد الحوت: تمنى من ميقاتي تشكيل حكومة مهمّة تكون حكومة كفاءات وخبرات لتعمل على المفاوضات مع صندوق النقد بأعلى كفاءة ممكنة.